نعود من جديد
قبل 6 أعوام
رغم صغر حجم النملة، ودقة تفاصيلها، إلا أنها استطاعت أن تثبت مسؤوليتها وقوة إرادتها، وتمكنت من تقديم دروس مفيدة للإنسان على طبق من ذهب، وقد جاءنا القرآن الكريم ليحكي لنا قصتها مع نبي الله سليمان رضي الله عنه في سورة سميت باسمها (النمل) وما ذاك إلا لرفعة قدر هذا المخلوق وعظم شأنه يقول تعالى: {وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ. حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ، فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا}. القصة التي نسجت خيوطها نملة شجاعة، قدمت لنا كمًّا من الفوائد، وصاغت لنا مجموعة من القوانين العجيبة نلخصها في عشرة قوانين:نشر في مجلة رؤية مصرية
نشر في مجلة رؤية مصرية هنا
مشوار سبعين عامًا يتوَّج بسبعين كتابًا وأكثر...
rrrrrrrr3e.jpg)
للأرضِ العطشَى فلسفةٌ من السَّماء، ترويهَا زخَّاتُ المطرْ في كلِّ مكانٍ، بين الأرضِ والسَّماء، اخترْ غيمةً، وامضِ إلى حيثُ تمطرْ، واترك لنَا شذراتِ فلسفتك، فرأيك يهمنا. |